قال عليٌّ رضي الله عنه:«نَهَانِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَقْرَأَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا»(٥) .
ما يقول حال الاعتدال من الركوع:
(١) أخرجه أبو داود؛ كتاب: الصلاة، باب: من رأى الاستفتاح بسبحانك اللَّهم وبحمدك، برقم (٧٧٦) ، عن عائشةَ رضي الله عنها والترمذيُّ؛ كتاب: الصلاة، باب: ما يقول عند افتتاح الصلاة برقم (٢٤٢) ، عنه أيضًا. وهو عند مسلم - موقوفًا - كتاب: الصلاة، باب: حُجَّة من قال لا يُجهر بالبسملة، برقم (٣٩٩) ، عن عمرَ رضي الله عنه. والحديث صححه الألباني - مرفوعًا - عن عائشةَ رضي الله عنها. انظر: صحيح أبي داود (٧٠٢) . (٢) متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها: أخرجه البخاري، كتاب: الأذان، باب: الدعاء في الركوع، برقم (٧٩٤) ، ومسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: ما يقال في الركوع والسجود، برقم (٤٨٤) . (٣) أخرجه مسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: ما يُقال في الركوع والسجود، برقم (٤٨٧) ، عن عائشةَ رضي الله عنها. (٤) أفاده النوويُّ في «الأذكار» ، باب: أذكار الركوع. (٥) أخرجه مسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: النهي عن قراءة القرآن في الركوع والسجود، برقم (٤٨٠) ، عن عليٍّ رضي الله عنه.