• فَإِنْ دَلَّ عَلَى مَفْهُومَاتٍ (١) أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدٍ مُطْلَقًا: فَعَامٌّ.
- وَقَدْ حَدَّهُ قَوْمٌ: بِأَنَّهُ اللَّفْظُ الْمُسْتَغْرِقُ لِمَا يَصْلُحُ لَهُ (٢).
• وَهُوَ مِنْ عَوَارِضِ الْأَلْفَاظِ.
- فَهُوَ حَقِيقَةٌ فِيهَا، مَجَازٌ فِي غَيْرِهَا.
• وَأَصْلُهُ: الِاسْتِيعَابُ وَالِاتِّسَاعُ.
• وَأَلْفَاظُهُ خَمْسَةٌ:
(١) الِاسْمُ الْمُحَلَّى بِالْأَلِفِ وَاللَّامِ.
(٢) وَالْمُضَافُ إِلَى مَعْرِفَةٍ؛ كَعَبْدِ زَيْدٍ.
(٣) وَأَدَوَاتُ الشَّرْطِ؛ كَـ:
١ - (مَنْ) فِيمَنْ يَعْقِلُ.
٢ - وَ (مَا) فِيمَا لَا يَعْقِلُ.
٣ - وَ (أَيٍّ) فِيهِمَا.
٤ - وَ (أَيْنَ)، وَ (أَيَّانَ) فِي الْمَكَانِ.
(١) في (ق): مفهوماتها.(٢) ينظر: التمهيد ٢/ ٥، أصول الفقه لابن مفلح ٢/ ٧٤٧، التحبير شرح التحرير ٥/ ٢٣١١، البحر المحيط ٤/ ٥، الإحكام للآمدي ٢/ ١٩٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute