(١) قلت: له علتان: عنعنة (حبيب)؛ فإنه مدلس، ومخالفة (سعيد بن سنان)؛ فإنه - مع ضعف فيه - خالف الثقات الذين أرسلوه، وبهذا أعله الترمذي وأبو نعيم، وخالفهما الداراني، فزعم أنه ليس بعلة! ولكنه أعله بالعنعنة، ولم يذكر له مرتبته!! (٢) بهامش الأَصل: من خط شيخ الإسلام ابن حجر رحمه الله: "علقه البخاري في كتاب "خلق أَفعال العباد".