وهو والذي يليه شخص واحد، فإنَّ كلاهما سمع منه ابن حِبَّان بمكة، ويروي كل منهما عن أحمد بن عمران واحتمال تحريف (المعتز) إلى (المعبر) أو العكس؛ أمرٌ واردٌ، ولم أقف على شيء يبيِّن لي وجه الصواب أهو (المعتز) أم (المعبر)، فالله أعلم.
* ٢٥٥ - علي بن الحسين، المُعَبِّر (٥٠٨)، المَكِّيُّ (٥٠٩).
روي عن: أحمد بن عمران الأخفش.
روى عنه: أبو حاتم بن حِبَّان في "المجروحين" في موضع واحد برقم (٢/ ٢٣٢) ط. السّلفيّ.