(١) يعني الموصولَ مع صلتِه: (التي هو في بيتِها). (٢) وكانَ تحتَ حُكمِها وأمرِها. (٣) لعَبَدَة بن الطّبيب يَعِظ بَنيه في ديوانه ص ٤٨، ومعاهد التّنصيص ١/ ١٠٠، وبلا نسبة في مفتاح العلوم ص ٢٧٥، والمصباح ص ١٠٧، والإيضاح ٢/ ١٥. وجاء في عروس الأفراح ١/ ٢٨٠: «وهذا البيت نسبه ابن المعتزّ في البديع لجرير، وأنشدَه: إنّ الّذين ترونهم خِلّانكم ... يشفي صُداع رؤوسهم أن تُصدَعوا» والحقُّ أنّي لم أجده في البديع، ولا في ديوان جرير.