كان كيميائيّا وربما عاش كذلك قبل عام ٤٥٠ هـ/ ١٠٥٨ م.
[آثاره]
١ - «رسالة في الكيمياء»:
طهران: مكتبة أصغر مهدوي ٢٨٠/ ٦٢٠ (انظر نشرية م ٢ ص ١٤٥)، المصدر ذاته ٣٣٦/ ١ (١٢، القرن الحادي عشر الهجري)، طهران: مجلس ٧٣٢/ ١ (٨، القرن الثاني عشر الهجري)(١).
٢ - «الذّرّة البيضاء»:
طهران: مجلس ٧٣٢/ ٢ (٦، القرن الثاني عشر الهجري)(٢).
[أبو سهل أحمد بن عمره]
لقد ذكرت رسالة هذا الصنعوي التي هي بخط يده في «كتاب الشواهد»(راغب ٩٦٣، ٢٨ أ- ٢٩ ب). يفيد ما جاء في «كتاب الشواهد» أن أبا سهل سأل عام ٢٥١ هـ/ ٨٦٥ م الكيميائي أبا زكريا يحيي بن محمد ابن جعفر الدباغ في الإسكندرية عن بعض المسائل الكيميائية وقد أشار هذا في أجوبته إلى تئودرس ومثاوس (انظر قبله ص ٥٦) وماركس.
[أحمد بن يوسف النفحاني الأموي]
(ربما كان في القرن الثالث/ التاسع حيّا) ألف رسالة في الكيمياء جاء في مطلعها: «حدثني أبو حاتم ابن خالد الأموي قال: كان بنو أعمامي ... مشتغلين بعلم الصنعة وبلغوا منها ما بلغوا ... » بغداد،
(١) فيه: «الحمد لله وحده ... اعلم أن للعلم أصولا وفروعا ومبدءا .... ». (٢) فيه: «الحمد لله الذى خلق العلم مدّا لذرّة البيضاء ... ».