١ - «رسالة» أو «المختصر من كتاب الشواهد في الحجر الواحد»:
بشير آغا ٥٠٥ (١٥٧ ب- ١٥٩ أ، ٧٥٦ هـ، انظر سزكين «مجموعة الرسائل» في مجلة معهد الدراسات الإسلامية العدد الحادي عشر، ٢ - ٤/ ١٩٦٠/ ٢٤٢)، طهران: مكتبة أصغر مهدوي ٣١٥ (٦٧ أ- ٧١ أ، القرن ال ١٠ هـ)، وقد حفظ بعضها في كتاب الرازي «الشواهد»(انظر بعده ص ٤١٠)(١). وهذه الرسالة محفوظة في رامبور: رضا ٤١٥٥ (٨٦ أ- ٩٠ أ، القرن الحادي عشر الهجري) كذلك.
٢ - «رسالة سالم الحراني»:
حاجي محمود ٦٢٢٥ (١٤٣ أ- ١٤٤ ب، القرن الثاني عشر الهجري)، جار الله ٢٠٦٣ (٢٥٢ ب- ٢٥٥ ب، القرن التاسع الهجري)(٢)؛ وفي «كتاب الشواهد»، راغب ٩٦٣، ٢ أ- ٣ أجزء من هذه الرسالة.
٣ - «رسالة في علم الصنعة»:
القاهرة م ٥ ١، ٣٩٥، كيمياء م ٢٣ (لم يحفظ منه إلا الصفحة الأولى، ٤ ب، القرن ال ٦ هـ)(٣).
٤ - جزء من رسالة:«القول على الأجساد من كلام سالم الحراني»(٤).
(١) فيه: «الحكمة جزآن العلم والعمل، والعلم هو الجزء السابق إلى الحكيم ... ». (٢) يستشهد المؤلف ب «ديوان الشذور» لمؤلف مجهول وب هرقل وجابر. يبدو أن المجهول هذا هو الكتاب نفسه الذي ذكره جابر فى كتابه «مقادير الأوزان»، طهران: ملك ٦٣٤١ (٤٣) في قوله: قال الشذور. وربما كان ترجمة كتاب لا يجوز أن يخلط بكتاب «ديوان شذور الذهب» لصاحبه أبو الحسن على بن موسى بن أرفع الرأس (توفي ٥٩٣ هـ/ ١١٩٧ م، انظر بروكلمان ملحق م ١ ص ٩٠٨). (٣) فيه «الحكمة في اجتماع الشمس والقمر .. ». (٤) انظر قبله ص ٢٩٤ جاء فيه: «قال أبتدئ بمعرفة هذه الصنعة؛ معرفة العلم الأول منها السابق إلى الحكيم والآخر هو الأفعال».