(خ م حم) , وَعَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلَ قَالَ: (سَأَلْتُ أنَسَ بْنَ مَالِكٍ - رضي الله عنه - عن الْقُنُوتِ فِي الصَّلَاةِ , فَقَالَ: نَعَمْ) (١) (قَدْ كَانَ الْقُنُوتُ "، قُلْتُ: قَبْلَ الرُّكُوعِ أَوْ بَعْدَهُ؟، قَالَ: " قَبْلَهُ "، قُلْتُ: فَإِنَّ فُلَانًا أَخْبَرَنِي عَنْكَ أَنَّكَ قُلْتَ: بَعْدَ الرُّكُوعِ) (٢) وفي رواية: (قُلْتُ: فَإِنَّ نَاسًا يَزْعُمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - قَنَتَ بَعْدَ الرُّكُوعِ) (٣) (فَقَالَ: كَذَبُوا) (٤) وفي رواية: (قَالَ: كَذَبَ، " إِنَّمَا قَنَتَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - بَعْدَ الرُّكُوعِ شَهْرًا أَنَّهُ كَانَ بَعَثَ نَاسًا يُقَالُ لَهُمْ: الْقُرَّاءُ - وَهُمْ سَبْعُونَ رَجُلًا - إِلَى نَاسٍ مِنَ المُشْرِكِينَ) (٥) (فَعَرَضَ لَهُمْ هَؤُلَاءِ فَقَتَلُوهُمْ، وَكَانَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - عَهْدٌ , فَمَا رَأَيْتُهُ وَجَدَ عَلَى أَحَدٍ مَا وَجَدَ عَلَيْهِمْ) (٦) (فَمَكَثَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى الَّذِينَ أَصَابُوهُمْ) (٧) (بَعْدَ الرُّكُوعِ) (٨) (فِي قُنُوتِ صَلَاةِ الْغَدَاةِ ") (٩)
(١) (خ) ٣٨٧٠(٢) (خ) ٩٥٧ ,(٣) (م) ٣٠١ - (٦٧٧) , (حم) ١٢٧٢٨(٤) (حم) ١٢٧٢٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٥) (خ) ٣٨٧٠ , (م) ٣٠١ - (٦٧٧) , (حم) ١٢٧٢٨(٦) (خ) ٢٩٩٩ , ١٢٣٨ , (حم) ١٣٠٥٠(٧) (حم) ١٣٠٥٠ , (خ) ٣٨٧٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٨) (خ) ٣٨٧٠(٩) (حم) ١٣٠٥٠ , (خ) ٣٨٧٠ , (ش) ٦٩٨٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute