والتكوين: نحو {كُنْ فَيَكُوُنُ}[النحل: ٤٠ ويس: ٨٢].
والتعجيز: نحو {فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ}[البقرة: ٢٣].
والإهانة: نحو {ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ}[الدخان: ٤٩].
والتسوية: نحو {فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا}[الطور: ١٦].
والدعاء: نحو {رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا}[آل عمران: ١٤٧].
والتمني: نحو "ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي"(٢): لأن الشاعر لشدة شوقه استطال ليله، وجعل/ ق (٥٦/ أمن ب) انجلاءه كالمستحيل.
(١) وما بين المعكوفتين لم يذكره في (ب) إلا بعد الدعاء الآتي: بلفظ: (الاستشهاد) والمثبت من (أ) أولى. (٢) هذا صدر بيت من معلقة امرئ القيس بن حجر بن عمرو الكندي الشاعر المشهور، وعجز البيت: "بصبح وما الإصباح منك بأمثل". راجع: ديوانه: ص/ ١٨، والمعلقات السبع مع شرحها: ص/ ٢١، والعيني في شواهد الألفية: ٢/ ٢٣٣، أعني شرحه للشواهد، والأشموني في شرح ألفية ابن مالك: ٢/ ٢٣٣.