وبـ"يُفاعلاء" و"يَفاعلاء"(١) إلى "يُنابعاء" و"يَنابعاء" وهما اسما مكان. وبـ"فعلياء" إلى "زكرياء".
وبـ"فعلولاء" إلى "معكوكاء" و"بعكوكاء" وهما اسمان للشر، والجلبة.
وبـ"فعيلاء" إلى (٢)"الدخيلاء" وهو باطن الأمر وبـ"فعنالاء" إلى "برناساء" بمعنى "برنساء" يقال: "ما أدرى أي (٣) البرنساء هو"؟ و"أي البرنساء"؟ . و"أي البراساء"؟ بمعنى:"أي (٤) الناس"؟ .
وبخلوا "البراساء" من النون علمت زيادتها [في "البرنساء" و"البرناساء"(٥)].
[(٦) وكل واحدٍ من هذه الأمثلة همزته بدل من ألف التأنيث كما هي في "حمراء" فلا ينصرف شيء منها في تنكير ولا تعريف.
وأما "فعلاء" و"فعلاء" كـ"علباء"(٧) و"قوباء"(٨).
(١) ع سقط "يفاعلاء". (٢) هـ سقط "إلى". (٣) هـ سقط "أي". (٤) هـ سقط "أي الناس". (٥) ع سقط ما بين القوسين. (٦) بداية سقط كبير من هـ. (٧) العلباء: العصبة الممتدة في العنق. (٨) القوباء: داء في الجسد يتقشر منه الجلد، وينجرد الشعر.