ويجيءُ على "يَفْعَلُ " بالفتح، ما كان عَيْنُهُ أو لامُهُ حرفاً من حروف الحَلْقِ وهي الهمزةُ والهاءُ والحاءُ والخاء (٦) والعينُ والغينُ، كسَألَ يَسْألُ،
(١) يقصد به المصنف ما يعرف بالصحيح السالم من التضعيف والهمز، بقرينة ذكر المضاعف والمهموز بعده. وقد أدخل ابن يعيش المهموز ضمن الصحيح. (شرح الملوكي ٣٨ وما بعدها) . (٢) أنظر المنصف ١ / ٢٠. (٣) في الأصل: "فما ضارعه " وهو تحريف. (٤) في الأصل: "نصر ينصر" وهو تحريف. (٥) عثر: يعثُرُ بالكسر والضم لغتان، بمعنى زلّ وكبا. وقيل إنّ كسر عين المضارع في "فَعل " وضمها سواء في ما لا يعرف، وأنّ أحدهما ليس أولى من الأخر. (شرح الملوكي ٣٨ - ٣٩) . (٦) سقطت من الأصل.