١ إذ كيف ينصب الأمر بالإحسان على هذه الأشياء؟ "د". ٢ لا وجود لها في "تفسيره" المطبوع. ٣ في "تفسيره" "ص١٠٧". ٤ في "تفسيره" "ص١١٢". ٥ في "تفسيره" "ص١١٢". ٦ ذهب إلى نحو هذا القشيري في "لطائف الإشارات" "١/ ١١٥"، وعبارته: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ} [البقرة: ١١٤] ، إشارة إلى أن الظالم خرب أوطان العبادة بالشهوات، وأوطان العبادة نفوس العابدين"، ونقل نحوه الآلوسي في "روح المعاني" "١/ ٣٦٤-٣٦٥ في باب الإشارة في الآية"، وابن العربي في "قانون التأويل" "ص٢٢٤-٢٢٥".