١ في "تفسيره" "ص٤٦" عند قوله تعالى: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ} . ٢ أي: يكون أخذه من معنى الآية وإن لم تنزل فيه من الاعتبار، لكنه فيما مر نفي أن يكون تفسيرًا، وكان هذا أهم شيء في الجواب عن كلامه في معنى: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا} [البقرة: ٢٢] . "د". ٣ في "تفسيره" "ص٤٥". ٤ في "تفسير سهل": "والجار الجنب: هو الطبيعة". وفي "ط": "النفس الطبعي". ٥ في "ط": "الأمة".