[٥٥] وَفِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ عَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنه-، وَسَأَلَهَا الْأَسْوَدُ: مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-
(١) رواه أبو الشيخ في أخلاق النبي (١١٨) وهو عند الترمذي (٩٠٣)، والنسائي (٣٠٦١)، وابن ماجه (٣٠٣٥)، وأحمد (١٥٤١٠، ١٥٤١٢) والدارمي (١٩٤٢) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (١١٢٥) وقال شيخنا الوادعي في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (١/ ٨٠): هو حديث صحيحٌ. وهو من الأحاديث التي ألزم الدارقطني البخاري ومسلمًا أن يخرجاها، كما في (رقم ٥٦) من الإلزامات ا. هـ (٢) صحيح البخاري (٤٨٢٨، ٤٨٢٩) وصحيح مسلم (٨٩٩/ ١٦) (٣) صحيح البخاري (٣١٤٩، ٥٨٠٩، ٦٠٨٨) وصحيح مسلم (١٠٥٧) (٤) صحيح مسلم (٦٧٠، ٢٣٢٢) (٥) رواه أبو داود الطيالسي (٨٠٨) وأحمد (٢٠٨١٠)