الخمسون: ذكره أنهم إذا دُعُوا إلى الله ورسوله أعرضوا، وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه ١ مذعنين.
الحادية والخمسون: ذكر الشرط في قوله: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ} ٢ الآية.
الثانية والخمسون: ذكره ٣ النهي عن القسم لقوله: {قُلْ لا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ} ٤.
الثالثة والخمسون: الأمر ٥ بطاعته وطاعة رسوله، ومن تولى فإنما على رسوله ما حُمّل وعليكم ما حملتم.
الرابعة والخمسون: قوله: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} ٦، وذكر أن الهدى في طاعته إلى قوله: {وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} ٧.
١ في س "آتوه".٢ سورة النور آية: ٥١.٣ في س "ذكره أيضا".٤ سورة النور آية: ٥٣.٥ في س "أنه أمر".٦ سورة النور آية: ٥٤.٧ سورة النور آية: ٥٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute