= وفي كتاب الصلح، باب: الصلح بالدين والعين "٥/ ٣١١"، وباب: هل يشير الإمام بالصلح؟ "٥/ ٣٠٩". ومسلم في المساقاة، باب: استحباب الوضع من الدين "ص١١٩٢"، وأبو داود في الأقضية حديث "٣٥٩٥"، وابن ماجه في الصدقات، باب: الحبس في الدين, والملازمة "حديث ٢٤٢٩"، والنسائي في القضاء، باب: حكم الحاكم في داره "٨/ ٢٣٩"، وأحمد "٦/ ٣٩٠". ٣٧٨ صحيح: وأخرجه: مسلم بسند آخر إلى أبي اليسر في حديث جابر الطويل, آخر كتاب الزهد والرقائق "ص٢٣٠٢"، وابن ماجه في الصدقات، باب: إنظار المعسر "حديث رقم ٢٤١٩"، وأحمد "٣/ ٤٢٧". وللوقوف على شواهد كثيرة جدا, راجع: "تفسير الدر المنثور" "١/ ٣٦٩" عند تفسير قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} آية البقرة.