١- بين أركان التشبيه في الأبيات الآتية، مع بيان نوعه، من حيث التأكيد والإرسال:
١-
وجيش كمثل الليل هولا وهيبة ... وإن زانة ما فيه من أنجم زهر
٢-
فوجهك كالنار في ضوئها ... وقلبي كالنار في حرها
٣-
إذا ما الرعد زمجر خلت أسدا ... غضابا في السحاب لها زئير
٤-
فعلت بنا فعل السماء بأرضه ... خلع الأمير وحقه لم نقضه١
٥-
إذا الدولة استكفت به في ملمة ... كفاها فكان السيف والكف والقلبا٢
٢- انثر الأبيات الآتية، مستعملا أداة تشبيه، غير التي استعملها الشاعر،
١ يقول زانتنا خلع الأمير بوشيها وحسنها كما زينت السماء أرضه بمختلف النبات، ولم نقض حق الثناء عليه. ٢ "استكفت" اسنعانت، "والملمة" النازلة يريد. إذا استعانت الدولة به كان سيفا على أعدائها وكان الكف التي تبطش بها، والقلب الذي تجترئ به على اقتحام الأهوال.