(المؤمن قليل الكلام كثير العمل، والمنافق كثير الكلام قليل العمل؛ كلام المؤمن حكم، وصمته تفكر، ونظره عبر، وعمله بر، وإذا كنت كذلك، لم تزل في عبادة)(٢) .
وقال الإمام الزاهد مالك بن دينار رحمه الله:
(مثل المؤمن؛ مثل اللؤلؤة أينما كانت حسنها معها)(٣) .
(١) (كتاب الزهد) الإمام أحمد بن حنبل: ج٢، ص ٢٣٨. (٢) (حلية الأولياء) أبو نعيم الأصفهاني: ج ٨، ص ٩٨. (٣) (حلية الأولياء) أبو نعيم الأصفهاني: ج ٢، ص ٣٧٧. (٤) (حلية الأولياء) أبو نعيم الأصفهاني: ج ٤، ص ٦٨.