ماؤه، الحل ميتته)) (١)، وهو قول أهل العلم قاطبة، حكاه غير واحد.
الثاني: ما ذكره ابن عمر في ماء البحر: التيمم أعجب إليَّ منه، واستدل بحديث: ((إن تحت البحر ناراً)) (٢)، وهو ضعيف، والأول أرجح.
س٥: لماذا عبّر الفقهاء بقولهم: (زوال الخبث) بدلاً من إزالة الخبث؟
ج٥: لأنه قد يزول بنفسه، والإزالة يفهم منها تدخل الآدمي، وليس ذلك شرطاً.
س٦: بيِّن الفرق بين إزالة النجاسة ورفع الحدث؟
ج٦: إزالة النجاسة لا تشترط فيها النية، بينما رفع الحدث يشترط فيها النية.
س٧: اذكر مذهب الحنابلة في تقسيم المياه إجمالاً ثم اذكر الراجح؟
ج٧: مذهبهم: ١ - طهور. ٢ - طاهر. ٣ - نجس.
والراجح: ١ - طهور. ٢ - نجس.
س٨: ما هو الطهور عند الحنابلة؟
(١) تقدم تخريجه.(٢) سنن أبي داود، برقم ٢٤٩١، والسنن الكبرى للبيهقي، ٤/ ٣٣٤، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود، برقم ٥٣٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute