وهذا لهم من أعظم الخسران المبين:{قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ}(١).
[النوع السادس: الترهيب بالعذاب النفسي يوم القيامة:]
من الحكمة القولية التي توجه إلى الغافلين والمعرضين والمصّرين على الجرائم والذنوب ذكر بعض ما بينه اللَّه - عز وجل - من العذاب النفسي لأهل النار أعاذنا اللَّه منها، ومن هذا النوع على سبيل المثال: