"فَقَالَ" في نـ: "قَالَ". "مَا رَأْيُكُمْ" كذا في حـ، ذ، قا، وفي حـ، ذ، أَيضًا:"مَا رَأَبُكُمْ"، وفي نـ:"مَا رَابَكُمْ"، وفي نـ:"مَا أَرَبُكُمْ".
===
(١) هو النخعي.
(٢) ابن قيس النخعي.
(٣) ابن مسعود.
(٤) قوله: (في حرث) بفتح المهملة آخره مثلثة، ومرَّ في "العلم"(برقم: ١٢٥): "في خِرَبِ المدينة" بخاء معجمة آخره موحدة، وعند مسلم (برقم: ٢٧٩٤): "في نخل"، "قس"(١٠/ ٤٢٠).
(٥) أي: عصا من جريد النخل، "قس"(١٠/ ٤٢٠).
(٦) أي: بعضهم.
(٧) قوله: (ما رأيكم) بسكون الهمزة والتحتية، من الرأي، أي: ما فكركم؟ وفي بعضها بلفظ الماضي من الرَّيْب، ولأبي ذر عن الحموي كما قال في "الفتح": بهمزة مفتوحة وضم الموحدة (١)، من الرَّأْب، وهو الإصلاح. قال: وفي توجيهه هنا بُعْدٌ، وقال الخطابي: الصواب: ما أَرَبُكم بتقديم الهمزة وفتحتين، من الأَرَب وهو الحاجة، قال الحافظ ابن حجر: هذا واضح المعنى لو ساعَدَتْه الرواية، نعم رأيته (٢) عند الطبري كذلك، كذا في "قس"(١٠/ ٤٢٠).
(١) كذا في الأصل وفي "قس" أيضًا، وفي "ف" (٨/ ٤٠٢): "بهمزة وضم الموحدة" وهو الصواب. (٢) في الأصل: "رواية".