قال: ودِيباجةُ الوجهِ حُسنُ بشرتهِ، ومنهُ تسمية ابنُ مسعودٍ رضي الله عنه الحَواميم ديباج القرءان.
والرِّواية كذلكَ إنَّما تقعُ لنُكتةٍ يعدلُ فيها عن العُلوِّ إلى المُساواة، أو النُّزول لأجل ذلك فحصل للإسنادِ بذلكَ تحسينٌ وتزيين.
١ انظر: المحكم لابن سيدة٧/٢٤٤،الصحاح١/٣١٢ (دبج) ،التقييد والإيضاح٢٩٠-٢٩١، علوم الحديث لابن الصلاح٢٧٨. ٢ علوم الحديث لابن الصلاح٢٧٨، فتح المغيث: ٣/١٦٠، تدريب الراوي: ٢/٢٤٧، التبصرة والتذكرة مع فتح الباقي: ٣/٦٧- ٦٨.