(٦) ضعَّفه المعلمي في تعليقه على"الفوائد المجموعة" (ص: ٢٣٢).
(٧) الألباني في "الضعيفة" (٤/ ٣٤٨) رقم (١٨٦٨) (١).
(٨) شيخنا الوادعي في تحقيق "تفسير ابن كثير" (١/ ٢٣٦) قال: الحديث ضعيف من أجل أبي بكر بن أبي مريم مختلط.
(٩) العلامة ابن باز في "التحفة الكريمة" (ص: ٣١) رقم (١٠) قال: ضعيف لأن في إسناده أبا بكر ابن أبي مريم، وهو ضعيف.
قلت: وقد جاء هذا الحديث موقوفاً على أبي الدرداء -رضي الله عنه- كما في "مسند أحمد" (٢١٦٩٤)، و"التاريخ الكبير" للبخاري (٢/ ١٠٧).
قال السيوطي في "الدرر المنتثرة": وهو أشبه -أي: الوقف- ومال إليه الألباني -رحمه الله- (٢).
وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيق "مسند أحمد" (٢١٦٩٤): صحيح موقوفاً.
التعليق:
قال العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز -رحمه الله-: ولكن معناه صحيح نسأل الله العافية.
(١) وانظر كذلك "ضعيف الجامع" (٢٦٨٨) و "ضعيف سنن أبي داود" (١٠٩٧).(٢) وانظر "الضعيفة" (١١٦٨) و"مفتاح دار السعادة" (٢/ ٤٦٨ - ٤٦٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute