وما حَقَّتِ السَّحَابَةُ القُلَّةَ حَتَّى الآنَ: أي ما بَلَغَتْ.
واسْتَحَقَّ الرَّجُلُ مكانَ كذا:[أعْجَبَه](١٤).
والحُقَّةُ من خَشَبٍ: مَعْروفَةٌ.
والحَقْحَقَةُ (١٥): سَيْرُ اللَّيْلِ في أَوَّلِهِ (١٦).
والأَحَقُّ من الخَيْلِ: الذي لا يَعْرَقُ.
وإذا طَبَّقَ حافِرُ رِجْلَيْه مَوْضِعَ حافِرِ يَدَيْه: فهو أَحَقُّ أيضاً، والاسْمُ الحَقَقُ، وهو عَيْبٌ.
ويُقال لِمُلْتَقَى كُلِّ عَظْمَيْنِ من الفَرَس: حُقٌ؛ إلاَّ الظَّهْر.
ويُقال لِضَرْب من التَّمْرِ: بَنَاتُ الحُقَيْقِ (١٧).
وقَرَبٌ حَقْحَاقٌ: زادَ على مَرْحَلَةٍ.
[وكانَ هذا عند حَقِّ لقاحِها: أي عند وُجُوبِه](١٨).
(١٢) في الأصل: التي، وما أثبتناه من التكملة واللسان. وقد سقط من ك من قوله قبل سطرين (على المكان) الى (اللاتي) هنا. (١٣) زيادة من ك. (١٤) زيادة من ك، وفيها: وأعجبه، وقد حذفنا حرف العطف لزيادته. (١٥) هكذا ضبطت الكلمة في ك والتهذيب والصحاح والمحكم واللسان والقاموس، ولكنها في الأصل بضم الحائين. (١٦) وفي التهذيب: «أما قول الليث ان الحقحقة سير أول الليل فهو باطل ما قاله أحدٌ». (١٧) ونص في القاموس أنه ك «زبير». (١٨) زيادة من ك.