يعني: كما جعل الله الذنوب والجرائم أسبابا للعقوبات، فقد جعل الله التوبة وأعمال الخير والدعوات والشفاعات؛ تمحى بها الذنوب وتكشف بها الكروب.
فالله تعالى بحكمته ورحمته جعل أعمال العباد خيرها وشرها
١ في المطبوعة: "لذنب" وما أثبته من (س) والفتاوى والعقود. ٢ في الفتاوى: "لتقدير". ٣ في العقودك "ومن". ٤ فيالعقود: "كجبرية" وهو خطأ. ٥ في المطبوعة: "تحاب" بالحاء والتصويب من الفتاوى. ٦ في الفتاوى والعقود: "نقمة" ويتنبه إلى أن: هذا البيت متقدم على الذي بعده من الفتاوى والعقود ٧ في العقود: "الآثار".