«إنْ كُنْتُ لأَجَدُهُ فِي ثَوْبِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَحُتُّهُ عَنْهُ» . (١)
أخرجه " م " عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ هُشَيْم، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إبْرَاهِيمَ، فَوَقَعَ عَالِيَاً مِنْ هَذَا الطَّرِيقِ، كَأَنَّنِي سَمِعْتُهُ مِنَ الْفُرَاوِيِّ. (٢)
(١) الْحَدِيثُ فِي «جُزْءِ ابْنِ عَرَفَةَ» (٦٨) ، وَفِيهِ زِيَادَةٌ فِي آخِرِهِ: (يَعْنِي الْمَنِيَّ) .وَأَخْرَجَهُ الذَّهَبِي فِي «مُعْجَمِ الشُّيُوخِ» (ق ١٢٩/ أ) و (ق ٦٧- أ) مِنْ طَرِيقِ ابْنِ عَرَفَةَ بِهِ.(٢) أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي «الطَّهَارَةِ» (١/٢٣٩) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute