[ (٨٤) ] في (ح) : «لقدما» ، ومعنى «لهدّما» : كلمة تعجب. وما أجلده. [ (٨٥) ] طبقات ابن سعد مختصرا (١: ١٨٧) ، والوفا لابن الجوزي (١: ١٨٤) . وتكملة الخبر: «ثم قال: من يؤازرني عَلَى مَا أَنَا عَلَيْهِ؟ قال علي: فَقُلْتُ: أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ وإني أحدثهم سنا، وسكت القوم، ثم قالوا: يا أبا طالب ألا ترى ابنك. قال: دعوه، فلن يألو ابن عمه خيرا.