[ (١٦) ] سيرة ابن هشام (٢: ١٠٢- ١٠٤) ، الدّرر في اختصار المغازي والسير (٨٢) ، البداية والنهاية (٣: ١٨٥) . [ (١٧) ] لما عاد سراقة جعل يقص ما رأى وشاهد مِنْ أَمْرِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وآله وسلّم فخاف أمراء قريش ان يكون ذلك سببا لإسلام كثير من الناس فكتب ابو جهل الى بني مدلج: بني مدلج إني أخاف سفيهكم* سراقة مستفو لنصر محمد عليكم به ألا يفرق جمعكم* فيصبح شتى بعد عز وسؤدد فأجابه سراقة بالأبيات التي ذكرها المصنف.