ثُمَّ أَوّلُ الربيعِ (الهَنْعَةُ) ، ثم (الذراعُ) ، ثم (النَّثْرَةُ) ، ثُمَّ (الطَّرْفُ) ، ثم (الجَبْهَةُ) ، ثم (الزُّبْرَةُ) ، ثُمَّ (الصَّرْفَةُ) : وإنّما سُمِّيَتْ صَرْفَةً لانصرافِ الشتاءِ. فهذِهِ منازِلُ كلِّ الربيعِ.
(٨١) أدب الكاتب ٨٦، التلخيص في معرفة أسماء الأشياء ٤٠١، الأزمنة والأنواء ١٠٣، صبح الأعشى ٢ / ٤٠٣. (٨٢) الأنواء ٤، الأزمنة والأمكنة ١ / ١٩٩، المخصص ٩ / ٩. (٨٣) ديوانه ٣٩٩، والذهاب: الأمطار فيها ضعف. (٨٤) من المخصص ٩ / ١٠. (٨٥) ديوانه ١ / ٥٠٥. (٨٦) هو محمد بن الجهم، وقد سفلت ترجمته. (٨٧) هو الأصمعي عبد الملك بن قريب، توفي سنة ٢١٦ هـ. (مراتب النحويين ٤٦، إنباه الرواة ٢ / ١٩٧) . (٨٨) في الأصل: الديدان. وهو تحريف.