والشعر قد قاله الصحابة والعلماء، والحاجةُ تدعو إليه لمعرفةِ اللغةِ العربية، والاستشهاد به في التفسير ومعاني السُّنة، ويُستدلُّ به على
= ٧٠، حديث ٢٨٤٦، وفي الشمائل ص/ ٢٠٧، حديث ٢٥٢، وأحمد (٦/ ٧٢)، وبحشل في تاريخ واسط ص/ ١٩٧، وأبو يعلى (٨/ ٦٧، ١٨٩) حديث ٤٥٩١، ٤٣٤٦، والطبري في تهذيب الآثار (٢/ ٦٢٨ - ٦٢٩ مسند عمر) حديث ٩٢٦ - ٩٢٨، والطحاوي (٤/ ٢٩٨)، والطبراني في الكبير (٤/ ٣٧ - ٣٨) حديث ٣٥٨٠ - ٣٥٨١، وابن عدي (٤/ ١٥٨٥)، والإسماعيلي في معجمه (٢/ ٥٦١)، وابن شاهين في ناسخ الحديث ومنسوخه ص/ ٤٨٤، والحاكم (٣/ ٤٨٧)، والسهمي في تاريخ جرجان ص/ ١٣٥، ٣٢٢، والخطيب في الموضح (٢/ ١٦٥ - ١٦٦، ٤٢٣)، والبغوي في شرح السنة (١٢/ ٣٧٧) حديث ٣٤٠٨، عن عائشة - رضي الله عنها -. قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب. وقال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. (١) أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٥/ ١٦٨) حديث ٢٧٠٦، وابن قانع في معجم الصحابة (٢/ ٣٨١)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٣٠٧)، والطبراني في الكبير (١٩/ ١٧٦) حديث ٤٠٣. والحاكم (٣/ ٥٧٩ - ٥٨٠، ٥٨٢)، والبيهقي (١٠/ ٢٤٣)، عن كعب بن زهير - رضي الله عنه -. وصححه الحاكم. ووافقه الذهبي. وفي هذا نظر؛ فإن في إسناد ابن أبي عاصم، والحاكم، والبيهقي: الحجاج بن ذي الرقيبة بن عبد الرحمن بن كعب بن زهير، يروي عن أبيه، عن جده، ولم نقف على من ترجمهم. وقال الحافظ في نتائج الأفكار (١/ ٣٠٦): غريب. وفي إسناد الفاكهي، والحاكم في الموضع الثاني: علي بن زيد بن جدعان، وهو ضعيف، كما قاله الحافظ في التقريب (٤٧٦٨)، والراوي عنه محمد بن عبد الرحمن الأوقص، ضعيف أيضًا. انظر: المغني للذهبي (٢/ ٦٠٨). وفي إسناد ابن قانع راوٍ لم يُسمَّ. وأما إسناد الطبراني فقال فيه الهيثمي في مجمع الزوائد (٩/ ٣٩٤): رجاله إلى ابن إسحاق ثقات. قلنا: روى ابن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة، مرسلًا.