فاستدلوا بهذا البيت وقالوا: إن كلام الله هو الكلام النفسي، وإن الكلام في الحقيقة هو ما يقوم بالنفس.
(١) «الْقُرَان»: يعني القرآن، وهي لغة مشهورة وقراءة سبعية، وهي لغة الشافعي. (٢) هو أبو مالك غياث بن غوث التغلبي، نشأ في العراق، وهو شاعر نصراني، سليط اللسان، مدمن على شرب الخمر، توفي سنة (٩٢ هـ). انظر: البداية والنهاية (٩/ ٩٧)، وتاريخ الأدب العربي ص (٦١). (٣) مجموع الفتاوى (٦/ ٢٩٧).