القدر: ٨ (١) في ص وق «لما منع الله». وفي ص رسم على اسم الجلالة علامة خو.
« .. على هذه الأعواد» أي: أعواد المنبر النبوي، الزرقاني ٤: ٣١٢؛ «ولا ينفع ذا الجد منه الجد» أي لا ينفع صاحب الحظ من نزول عذابه حظه وإنما ينفعه عمله الصالح، الزرقاني ٤: ٣١١
قال الجوهري: «قال البرقي، قال أبو عبيد: الجد بالنصب وهو الغني، والحظ في الرزق، فمعناه لا ينفعه غناه، إنما ينفعه العمل بطاعته كقوله عز وجل: [لا ينفع مال ولا بنون الآية]»، مسند الموطأ صفحة ٢٩٥
أخرجه أبو مصعب الزهري، ١٨٧٨ في الجامع؛ والقابسي، ٥٢١، كلهم عن مالك به.