«ثم قال «٤» » : عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ يعني الديباج، وإنما قال عاليهم لأن الذي يلي جسده حريرة بيضاء، قال: وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وقال في آية أخرى يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا، فهي «ثلاث «٥» »
(١) فى أ: «المظلم» ، وفى ف: «المضيء» . (٢) فى أ، ف زيادة: «قد غاب بين إصبعى الملك» . [.....] (٣) وهذا من التجسيم الذي عيب على مقاتل بن سليمان، وانظر مقدمتي لهذا التفسير فى باب: مقاتل وعلم الكلام. (٤) فى أ: «فقال» . (٥) فى أ، ف: «ثلاثة» .