(١) معظم مقصود السورة. الذب عن النبي- صلى الله عليه وسلم- وعذاب مانعي الزكاة وتخويف الكفار بالقيامة، وتهديد المجرمين بالاستدراج. وأمر الرسول- صلى الله عليه وسلم- بالصبر، والإشارة إلى حال يونس- عليه السلام- فى قلة الصبر وقصد الكفار رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ليصيبوه فى « ... لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ ... » سورة القلم: ٥١. (٢) فى أ: «اثنان» والصواب «اثنتان» . (٣) فى الصحف: (٦٨) سورة القلم مكية إلا من الآية (١٧) إلى الآية (٣٣) ومن الآية (٤٨) إلى الآية (٥٠) فمدنية، وآياتها ٥٢ نزلت بعد سورة العلق. ولها اسمان سورة ن وسورة القلم وهذا أشهر. تفسير مقتل بن سليمان ج ٤ م ٢٦