(١) معظم مقصود السورة: تقريع المنافقين وتبكيتهم، وبيان ذلهم وكذبهم، وذكر تشريف المؤمنين وتبجيلهم، وبيان عزهم وشرفهم، والنهى عن نسيان ذكر الحق- تعالى-، والغفلة عنه، والإخبار من ندامة الكفار بعد الموت، وبيان أنه لا تأخير ولا إمهال بعد حلول الأجل فى قوله: «وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها ... » سورة المنافقون: ١١. [.....] (٢) فى أ: «سورة المنافقون» ، وفى ف:، السورة التي يذكر فيها المنافقون» ، وفى المصحف: «سورة المنافقون مدنية وآياتها ١١، ونزلت بعد الحج» . (٣) فى أ: «أحد عشر» ، وصوابه «إحدى عشرة» .