(١) وفيه لغة صحيحة أخرى هي بالهمزة وهي الأفصح (المئشار). (٢) فيه نصر من توكل على الله سبحانه وانتصر به وفرج عن حول نفسه وقواها، وما أحوجنا إلى التوكل الخالص على الله مع التوحيد التام والرجوع والالتجاء إلى الله في هذه الأيام الشديدة نسأل الله العافية. (٣) قصد الغلام من هذا الكلام إفشاء توحيد الله تعالى بين الناس وإظهار أن لا مؤثر في شيءٍ سواه، ولم يفطن الملك لذلك؛ لفرط غباوته. (٤) الصدغ: ما بين العين إلى شحمة الأذن. ووضع يده لتألمه من السهم. (٥) أي شقت الأخاديد في الطرق وأشعلت فيها النار. انظر في هذا كله دليل الفالحين ١/ ١٩٢ - ١٩٧. (٦) أخرجه: مسلم ٨/ ٢٢٩ (٣٠٠٥).