(١) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٧/ ٢١٥: «إنما قاله لما حصل له من الحرج والغيظ بتركهم العشاء بسببه، وقيل: إنه ليس بدعاء إنما أخبر، أي: لم تتهنئوا به في وقته». (٢) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٧/ ٢١٦: «هذا خطاب من أبي بكر لامرأته أم رومان». (٣) قرة العين: سرورها، وحقيقة أبرد الله دمعة عينيه؛ كأن دمعة الفرح والسرور باردة. النهاية ٤/ ٣٨. (٤) أخرجه: البخاري ١/ ١٥٦ - ١٥٧ (٦٠٢) و٨/ ٤٠ (٦١٤٠) و٤١ (٦١٤١)، ومسلم ٦/ ١٣٠ - ١٣١ (٢٠٥٧) (١٧٦) و (١٧٧).