(١). تعقب هذه القصة ابن عطية في تفسيره بعد أن حكاها عن الطبري بقوله:" وذلك عندي لا يصح عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه، وفى هذه القصة ضعف من طريق المعنى، وذلك إنه من غير الممكن أن تصعد الأنسر كما وصف، وبعيد أن يغرر احد بنفسه في مثل هذا". (٢). عبارة الثعلبي في" قصص الأنبياء": (كفيت شغل إله السماء).