للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(١٠٠٤٨) (( (ز) لَوْ قُلْتُ نَعَمْ لَوَجَبَتْ، وَلَوْ وَجَبَتْ لَمْ تَقُومُوا بِهَا، وَلَوْ لَمْ تَقُومُوا بِهَا عُذِّبْتُمْ)) (هـ) عَن أنس.

(١٠٠٤٩) (( (ز) لَوْ قُلْتَهَا، وَأَنْتَ تَمْلِكُ أَمْرَكَ أَفْلَحْتَ كُلَّ الْفَلَاحِ)) (مد) عَن عمرَان بن حُصَيْن.

(١٠٠٥٠) ((لَوْ قيلَ لأَهْلِ النَّارِ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ فِي النَّارِ عَدَدَ كُلِّ حَصَاةٍ فِي الدُّنْيَا لَفَرِحُوا بِهَا، وَلَوْ قِيلَ لأَهْلِ الجَنَّةِ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ بِهَا عَدَدَ كُلِّ حَصَاةٍ لَحَزِنُوا وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كِنْ جُعِلَ لَهُمُ الأَبَدُ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

(١٠٠٥١) ((لَوْ كانَ أُسَامَةُ جَارِيَةً لَكَسَوْتُهُ وَحَلَّيْتُهُ حَتَّى أُنَفِّقَهُ)) (حم هـ) عَن عَائِشَة.

(١٠٠٥٢) ((لَوْ كانَ الإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ رِجَالٌ مِنْ فَارِسَ)) (ق ت) عَن أَبي هُرَيْرَة.

(١٠٠٥٣) (( (ز) لَوْ كانَ الإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَذَهَبَ بِهِ رَجَلٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ حَتَّى يَتَنَاوَلَهُ)) (م) عَن أَبي هُرَيْرَة.

(١٠٠٥٤) ((لَوْ كانَ الحَيَاءُ رَجُلاً لَكَانَ رَجُلاً صَالِحاً)) (طس خطّ) عَن عَائِشَة.

(١٠٠٥٥) ((لَوْ كانَ الصَّبْرُ رَجُلاً لَكانَ رَجُلاً كَرِيماً)) (حل) عَن عَائِشَة.

(١٠٠٥٦) ((لَوْ كانَ الْعُجْبُ رَجُلاً كَانَ رَجُلَ سُوءٍ)) (طب) عَن عَائِشَة.

(١٠٠٥٧) ((لَوْ كَانَ الْعُسْرُ فِي جُحْرٍ لَدَخَلَ عَلَيْهِ الْيُسْرُ حَتَّى يُخْرِجَهُ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

(١٠٠٥٨) ((لَوْ كانَ الْعِلْمُ مُعَلَّقاً بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ قَوْمٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ)) (حل) عَن أَبي هُرَيْرَة، (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) ، عَن قيس بن سعد.

(١٠٠٥٩) ((لَوْ كانَ الْفُحْشُ خَلْقاً لَكَانَ شَرَّ خَلْقِ الله)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت) عَن عَائِشَة.

(١٠٠٦٠) ((لَوْ كانَ الْقُرْآنُ فِي إِهَابٍ مَا أَكَلَتْهُ النَّارُ)) (طب) عَن عقبَة بن عَامر، وَعَن عصمَة بن مَالك.

(١٠٠٦١) ((لَوْ كانَ المُؤْمِنُ عَلَى قَصَبَةٍ فِي الْبَحْرِ لَقَيَّضَ الله لَهُ مَنْ يُؤْذِيهِ)) (ش) .

(١٠٠٦٢) ((لَوْ كانَ الْمُؤْمِنُ فِي جُحْرِ ضَبَ لَقَيَّضَ الله لَهُ مَنْ يُؤْذِيهِ)) (طس هَب) عَن

<<  <  ج: ص:  >  >>