أنس.
(١٠٠٦٣) ((لَوْ كانَ المُطْعِمُ بْنُ عَدِيَ حَيّاً ثُمَّ كَلَّمَنِي فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ؤُلَاءِ النَّتْنَى لأَطْلَقْتُهُمْ لَهُ، يَعْنِي أَسَارَى بَدْرٍ)) (حم خَ د) عَن جُبَير بن مطعم.
(١٠٠٦٤) ((لَوْ كانَ بَعْدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ)) (حم ت ك) عَن عقبَة بن عَامر، (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(١٠٠٦٥) ((لَوْ كانَ جُرَيْجٌ الرَّاهِبُ فَقِيهاً عالِماً لَعَلِمَ أَنَّ إِجَابَتَهُ دُعاءَ أُمِّهِ أَوْلَى مِنْ عِبَادَةِ رَبِّهِ)) (الْحسن بن سُفْيَان، والحكيم، وَابْن قَانِع، هَب) عَن حَوْشَب الفِهري.
(١٠٠٦٦) ((لَوْ كانَ حُسْنُ الخُلُقِ رَجُلاً يَمْشِي فِي النَّاسِ لَكَانَ رَجُلاً صَالِحاً)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن عَائِشَة.
(١٠٠٦٧) (( (ز) لَوْ كانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ ضَارّاً ضَرَّ فَارِسَ وَالرُّومَ يَعْنِي الْغَيْلَ)) (م) عَن أُسَامَة بن زيد.
(١٠٠٦٨) ((لَوْ كانَ سُوءُ الخُلُقِ رَجُلاً يَمْشِي فِي النَّاسِ لَكانَ رَجُلَ سُوءٍ، وَإِنَّ الله تَعَالَى لَمْ يَخْلُقْنِي فَحَّاشاً)) (الخرائطي فِي مساوي الْأَخْلَاق) عَن عَائِشَة.
(١٠٠٦٩) ((لَوْ كانَ شَيْءٌ سَابِقَ الْقَدَرِ لَسَبَقَتْهُ الْعَيْنُ)) (حم ت هـ) عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس.
(١٠٠٧٠) ((لَوْ كانَ شَيْءٌ سَابِقَ الْقَدَرِ لَسَبَقَتْهُ الْعَيْنُ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠٠٧١) ((لَوْ كانَ لابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ مَالٍ لابْتَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; إِلَيْهِ ثَانِياً، وَلَوْ كانَ لَهُ وَادِيَانِ لابْتَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لَهُمَا ثَالِثاً، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلَاّ التُّرَابُ، وَيَتُوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ)) (حم ق ت) عَن أنس، (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس، (خَ) عَن ابْن الزبير، (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم) عَن أبي وَاقد، (تخ، وَالْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(١٠٠٧٢) ((لَوْ كانَ لابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ نَخْل لَتَمَنَّى مِثْلَهُ، ثُمَّ تَمَنَّى مِثْلَهُ حَتَّى يَتَمَنَّى أَوْدِيَةً، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلَاّ التُّرَابُ)) (حم ح ب) عَن جَابر.
(١٠٠٧٣) ((لَوْ كانَ لِي مِثْلُ أُحُدٍ ذَهَباً لَسَرَّنِي أَنْ لَا يَمُرَّ عَلَيَّ ثَلَاثٌ وَعِنْدِي مِنْهُ شَيْءٌ