(١٠٠٣٤) (( (ز) لَوْ دُعِيتُ إِلَى ذِرَاعٍ أَوْ كُرَاعٍ لأَجَبْتُ، وَلَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ ذِرَاعٌ أَوْ كُرَاعٌ لَقَبِلْتُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٠٣٥) (( (ز) لَوْ دَنَا مِنِّي لَخَطَفَتْهُ المَلَائِكَةُ عُضْواً عُضْواً: يَعْنِي أَبَاجَهْلٍ)) (حمم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٠٣٦) ((لَوْ رَأَيْتَ الأَجَلَ وَمَسِيرَهُ أَبْغَضْتَ الأَمَلَ وَغُرُورَهُ)) (هَب) عَن أنس.
(١٠٠٣٧) (( (ز) لَوْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا أَسْتَمِعُ قِرَاءَتَكَ الْبَارِحَةَ لَقَدْ أُوتِيتَ مِزْمَاراً مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ)) (م) عَن أبي مُوسَى.
(١٠٠٣٨) ((لَوْ رَجَمْتُ أَحَداً بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ لَرَجَمْتُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ)) (ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠٠٣٩) (( (ز) لَوْ طُرِحَ فِرَاشٌ مِنْ أَعْلَاهَا لَهَوَى إِلَى قَرَارِهَا مِائَةَ خَرِيفٍ، يَعْنِي: وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٠٠٤٠) (( (ز) لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخذِهَا لأَجزَأَ عَنْكَ)) (٤) عَن وَالِد أبي العشراء.
(١٠٠٤١) ((لَوْ عَاشَ إِبْرَاهِيمُ لَكانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً)) (الباوردي) عَن أنس، (ابْن عَسَاكِر) عَن جَابر، وَعَن ابْن عَبَّاس وَعَن ابْن أبي أوفى.
(١٠٠٤٢) ((لَوْ عَاشَ إِبْرَاهِيمُ لَوَضَعْتُ الْجِزْيَةَ عَنْ كُلِّ قِبْطِيَ)) (ابْن سعد) عَن الزُّهْرِيّ مُرْسلا.
(١٠٠٤٣) ((لَوْ عَاشَ إِبْرَاهِيمُ مَارَقَّ لَهُ خَالٌ)) (ابْن سعد) عَن مَكْحُول مُرْسلا.
(١٠٠٤٤) (( (ز) لَوْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَنْظُرُ لَطَعَنْتُ بِهَا فِي عَيْنِكَ إِنَّمَا جُعِلَ الاسْتِئْذَانُ مِنْ أَجْلِ الْبَصَرِ)) (حم ق ت ن) عَن سهل بن سعد.
(١٠٠٤٥) ((لَوْ غُفِرَ لَكُمْ مَا تَأْتُونَ إِلَى الْبَهَائِمِ لَغُفِرَ لَكُمْ كَثِيرٌ)) (حمطب) عَن أَبي الدرداءِ.
(١٠٠٤٦) ((لَوْ قُضِيَ كانَ)) (قطّ فِي الْأَفْرَاد، حل) عَن أنس.
(١٠٠٤٧) (( (ز) لَوْ قُلْتَ بِسْمِ الله لَرَفَعَتْكَ المَلَائِكَةُ وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ حَتَّى تَلِجَ بِكَ فِي جَوِّ السَّمَاءِ)) (ن) عَن جَابر، (طب) عَن أبي طَلْحَة، وَأنس.