١٩٦ - عَنْ عَمَّار بْنِ يَاسِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ:«إِنَّ الرَّجُلَ لَيَنْصَرِفُ وَمَا كُتِبَ لَهُ إِلَاّ عُشْرُ صَلَاتِهِ، تُسْعُهَا ثُمُنُهَا سُبُعُهَا سُدُسُهَا خُمُسُهَا رُبُعُهَا ثُلُثُهَا نِصْفُهَا». (٤) =حسن
١٩٦/ ١. وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ:«إِنَّ الْعَبْدَ لَيُصَلِّي الصَّلَاةَ مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْهَا إِلَاّ عُشْرُهَا تُسْعُهَا ثُمُنُهَا سُبُعُهَا سُدُسُهَا خُمُسُهَا رُبُعُهَا ثُلُثُهَا نِصْفُهَا». (٥) =صحيح
١٩٧ - عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «أَوَّلُ شَيْءٍ يُرْفَعُ
(١) النسائي (١٠٤٧) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح". (٢) مسلم (٤٨٧) باب ما يقال في الركوع والسجود، ابن حبان (١٨٩٦)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرطهما". (٣) النسائي (١٠٤٩ (نوع آخر من الذكر في الركوع، تعليق الألباني "صحيح". (٤) أَبو داود (٧٩٦) باب ما جاء في نقصان الصلاة، تعليق الألباني "حسن". (٥) أحمد (١٨٩١٤)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح".