(١) صحح إسناده بعض المعاصرين، وقواه أَحدُهم تقليدًا للحافظ، ولم يتنبهوا لاضطرابِه، وأنَّ مدارَ أَكثرِ طرقِه على (عبد الله بن الأَشَج) ولا يعرف، رواه عنه ابنه بكير، والتفصيل في المصدر المذكور أَعلاه، لكن المرفوع منه صحَّ من طريق آخر قد تقدم في (١٠ - الأَضاحي/ ١٢ - باب). (٢) الأَصل: "الأَصحاب"، والتصحيح من "الإحسان"، و"مسند أَبي يعلى" (٤/ ٤٥٩) وغيرهما، وغفلَ عنه محقِّقا الطبعةِ الجديدة للكتاب: "الموارد" (٥/ ٢٦٤)، كما غفلا عن كونِ الحديث معلولًا، وكذلك كنت من قبل، ثم علّمني الله وهداني، فله الحمدُ والشكرُ على ما بلاني!