(١) في ط: الحفاظ. (٢) انظر العلل لابن أبي حاتم ١/ ٣٨٩ وقال: سمعت أبي يقول: "قال عبد الرحمن بن مهدي: إنكارنا الحديث، عند الجهال كهانة". (٣) في ب: نطق! (٤) قال الخطيب في الجامع [٢/ ٢٩٥]: والسبيل إلى معرفة عِلة الحديث أن يُجمع بين طُرقه وينظر في اختلاف رواته ويُعتبر بمكانهم من الحفظ ومنزلتهم في الإتقان والضبط. وقال ابن المديني: الباب إذا لم تُجمع طُرقه لم يتبين خطؤه. [الجامع للخطيب ٢/ ٢١٢] (٥) في ب: أنوار كثيرة. (٦) طبع كرسالة علمية بدار ابن الجوزي بتحقيق الشيخ الفاضل مازن السرساوي.