(١) لم نقف على من أخرج هذا الحديث من هذا الطريق، ولكن أشار إليه الدارقطني في ذكره لعلل هذا الحديث كما سيأتي في آخر المسالة. (٢) في (أ) : «التياج» ، وهو: يزيد بن حميد الضُّبَعي. (٣) كذا في جميع النسخ، و «نبيَّكم» مفعولٌ به للمصدر «عَهْد» ، بمعنى «لقاءكم نبيكم» ؛ يقال: عَهِدْتُّهُ بمكان كذا: لَقيتُه. وعَهْدِي به قريبٌ، أي: لقائي. "المصباح المنير" (٢/٤٣٥) (ع هـ د) .