(١) ذكر الدارقطني في "العلل" (٥/١٥٧/ب) الاختلافَ في هذا الحديث، ثم قال: «والصَّواب من هذه الأحاديث: قول من قال: عَن الزُّهْرِيّ، عَنْ عُروَة، عَن عائِشَة: أن النبي (ص) كان يعتكفُ العشرَ الأواخرَ حتى توفَّاه الله، وسُنَّة الاعتكاف من قول عائشة» . اهـ. (٢) نقل بعض هذا النص ولي الدين أبو زرعة بن العراقي في "تحفة التحصيل" (ص٣١٦) ، وانظر المسألة الآتية برقم (٧٣٨) . (٣) قوله: «وأبا زرعة» سقط من (أ) و (ش) . (٤) روايته أخرجها الإمام أحمد في "العلل" (٣/٢٤٥ رقم ٥٠٨٥) . ورواه النسائي في "الكبرى" (٣١٦٣/الرسالة) من طريق أبي عاصم، عن ابن جريج، به. قال النسائي: «هذا حديثٌ منكر، وإني أحسب ابن جريج لم يسمعه من صفوان» . ووقع عند النسائي: «مولى بني عامر» . قال المزي في "تحفة الأشراف" (١٤٩٤٢) : «كذا قال! وإنما هو: مولى ابن عامر» . (٥) هو: عبد الملك بن عبد العزيز. (٦) في جميع النسخ: «عمر» ، والتصويب من "الجرح والتعديل" (٩/٣٧٦ رقم ١٧٤٠) ، و"تهذيب الكمال" (٣٣/٣٥٨) وهو: مولى عبد الله بن عامر بن كريز. (٧) في (ف) : «وإبراهيم» .