الثاني: قوله: «وذلك في الشتاء» لا يصح تحديده بالشتاء (١).
الثالث: قوله: «ورسول الله ﷺ في الحجرة، وأنا في البيت» المحفوظ نوم ابن عباس ﵄ مع النبي ﷺ في الحجرة (٢).
الرابع: قوله: «ثم قرأ الخمس الآيات من سورة آل عمران» المحفوظ قراءة عشر آيات (٣).
الخامس: قوله «ثم قام فصلى ركعتين ركوعهما مثل سجودهما، وسجودهما مثل قيامهما» ليس محفوظًا (٤).
السادس: قوله: «ثم توضأ، ولم يوقظ أحدًا» هذا هو المحفوظ (٥).
السابع: قوله: «ثم صنع ذلك خمس مرار» لا يصح (٦).
خامسًا: رواية عمرو بن دينار عن كريب:
الرواة عن عمرو بن دينار:
١: سفيان بن عيينة. ٢: داود بن عبد الرحمن العطار. ٣: حاتم بن أبي صغيرة.
الأول: سفيان بن عيينة رواه عنه:
١: أحمد (١٩١٤)(١٩١٥) حدثني سفيان والبخاري (١٣٨)(٨٥٩) حدثنا علي بن عبد الله، قال: حدثنا سفيان ومسلم (١٨٦)(٧٦٣) حدثنا ابن أبي عمر ومحمد بن حاتم عن ابن عيينة - قال ابن أبى عمر حدثنا سفيان - عن عمرو بن دينار عن كريب مولى ابن عباس عن ابن عباس ﵄ «أنَّه بات عند خالته ميمونة ﵂، فقام رسول الله ﷺ من الليل، فتوضأ من شن معلق (٧) وضوءًا خفيفًا، فقمت فصنعت مثل ما