قد أطلق الدارقطني هذه اللفظة على مرويَّات كثيرة جداً في كتابه العلل بلغت حوالي مائتين وتسعة وثلاثين (٢٣٩) موضعاً، وقصد بها إصلاح الخطأ الذي وقع من الراوي، وتقرير خطأ الرواية الثانية المقابلة لها، وسوف نضرب بعض الأمثلة منها:
(١) ابن أبي حاتم: كتاب العلل (ص٢٠٥)، سؤال رقم (٢٧). (٢) المصدر السابق (ص٢٦٦ - ٢٦٧)، سؤال رقم (١١٨). (٣) المصدر السابق (ص٢٠٦)، سؤال رقم (٢٩).