(١) المراد المملوك يقول له سيده: أنت حر سائبة، لا ولاء لي ولا لغيري عليك. (٢) رجاله ثقات، وأخرجه ابن أبي شيبة (المصنف ١١/ ٣٦٩، رقم ١١٤٨٠) والبيهقي (السنن الكبير ١٠/ ٣٠٢) وهذا مرجوح. (٣) وهكذا عند البيهقي. (٤) رجاله ثقات، وأخرجه ابن أبي شيبة (١١/ ٣٦٨، رقم ١١٤٧٨). (٥) رجاله ثقات، وأخرجه ابن أبي شيبة (المصنف ١١/ ٣٦٨، رقم ١١٤٦٥) وعبد الرزاق (المصنف ٩/ ٢٧، رقم ١٦٢٢٩) وليس عندهما شك، والبيهقي (السنن الكبير ١٠/ ٣٠١) والمراد حفظ الثواب ليوم القيامة، على سبيل الفضل والاحتساب. (٦) رجاله ثقات، وأخرجه ابن أبي شيبة (١١/ ٣٦٨، رقم ١١٤٧٧، ١١٤٦٧) وعبد الرزاق (المصنف ٩/ ٢٦، رقم؟ ؟ ؟ ) وفيه جابر الجعفي.