[والقاب]: هو القدر، وقال أبو معمر: قاب القوس من مقبضه إلى رأْسه.
٩١ - وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صلى اللهُ عليه وسلم قال: إِن أَوَّلَ زُمْرَةٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ، وَالَّتِي تَلِيهَا عَلَى أَضْوَأِ كَوْكَبٍ
(١) يذهب إليه صباحاً ومساء. (٢) الله أكبر يضع البركة في طعامه المتمتع به وحده فيشبع أهل الجنة على عددهم الوفير. (٣) كناية عن ضخامتها وحسن صحتها تشغل حجماً كبيراً في الجلوس، والميل منتهى مد البصر.